الموقع المطور للدكتور سعود الزهراني
إعلام الموقع : قام الدكتور سعود بن حسين الزهراني بجولة سياحية إلى تركيا في الأسبوع الأخير من اكتوبر 2025 ، ولم تكن المرة الأولى حيث قام بزيارة دولة تركيا أكثر من عشرين زيارة منذ عام 1998
وشملت زياراته مجموعة من المدن والمعالم السياحية المتنوعة في كل من اسطانبول وبورصه وسبنجة وليوا وانتاليا وكيمر والانيا وأزمير وغيرها ، وقد خصص زيارته الحالية لمدينة اسطانبول وما توافر من برامج سياحية فيها وما حولها وقد رصد مجموعة من الإطلالات لزيارته وما استمتع به من برامج سياحية ، وشارك بها في بعض وسائل التواصل الاجتماعي ، وفيما يلي بعض ما رصده من إطلالات وذكريات .
1- الإطلالة الأولى من محيط جامع آيا صوفيا وجامع السلطان أحمد الذي أديت فيه صلاة الجمعة مع جماعة المسلمين ، وزرت ما حولهما من الآثار والمتاحف العثمانية ، في أجواء شبه غائمة ودرجة حرارة معتدلة والكثير من السواح .
2– الإطلالة الثانية في بعض المعالم السياحية في اسطانبول في برنامج اليوم الكامل في مجموعة سياحية متنوعة الجنسيات في يوم غائم وماطر ، شملت تلفريك البسفور وبعض المطلات والقصور والمتاحف .
3- الإطلالة الثالثة من جزر الأميرات في برنامج اليوم الكامل السياحي مع مجموعة سياحية متنوعة الجنسيات و تناول الغداء على عبارة النقل البحرية بين الجزر، في أجواء صافية ومعتدلة الحرارة .
4- الإطلالة الرابعة من صبنجة ومعشوقية في برنامج اليوم الكامل السياحي مع مجموعة سياحية متنوعة الجنسيات ، وللأسف لسوء الأحوال الجوية الغي نشاط ركوب التلفريك ، وزيارة البحيرة لانخفاض منسوبها ، وقوة الرياح عنيفة جدًا حيث ألغيت أيضًا مراجيح الهواء، والحمد لله رب العالمين .
5- الإطلالة الخامسة جولة سياحة داخل اسطانبول القسم الأوربي وزيارة برج كلاتا والساحل المجاور وبعض المعالم السياحية الأخرى في انتظار أمطار غزيرة وتوقع حدوث زلزال والله أعلم ، الأجواء غائمة ومعتدلة . وسبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم .
6- الإطلالة السادسة جولة في كروز مع سهرة ليلية في محيط البوسفور وتناول طعام العشاء مع مشاهدة العديد من الفنون الشعبية .
7- الإطلالة السابعة من الباص السياحي في اسطانبول ونقطة إنطلاقته من جوار أيا صوفيا وجامع السلطان أحمد مع بعض السواح الأجانب للتعرف على بعض معالم اسطانبول التاريخية ، وتوديع تركيا بهذا النشاط
8- الإطلالة الأخيرة بآخر ما التقطه من ذكريات الصور بهاتفي النقال قبل العودة إلى وطني الحبيب ، وسبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم ، وله الحمد والشكر إذ أذن لي برؤية بعض آياته في الأرض وفي عباده .
وقد نشر بمرافقة إطلالاته بعض الصور في المواقع التي زارها داخل اسطانبول وخارجها .
